
ثم شرع النقاد رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام تقديم نظراتهم الشاملة لنشأة القصة العربية وتطورها وقالبها، وظهر مترجم لغة صينية جلياً رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام كتاب عبد العزيز عبد المجيد (مصر) المكتوب بالإنكليزية، وعنوانه «الأقصوصة رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام الأدب العربي الحديث: نشأتها، وتطورها، وقالبها» (1958)«The Modern Arabic Short Story»، وقد وضع له عنواناً ثانياً هو: «تطور شكلها وتحولاتها Its Emergence Development and Form»، وقد رأى ثلاث مراحل لتطور القصة هي:
المرحلة الأولى ـ البدائية The Embryonic Stage.
المرحلة الثانية ـ التجربة The Trial Stage.
المرحلة الثالثة ـ التشكيل وهي الحاضرة The Formative Stage.
وربما كانت المرة الأولى التي يمحص فيها ناقد عربي مصطلحات القص الموروثة: قصة Qissa، سيرة Sira، حديث Hadith، حكاية Hikaya، السمر Samar، خرافة Khurafa، أسطورة Ustura، رواية Riwaya، نادرة Nadira، خبر Khabar، مثل Matbal، مقامة Magama ( ). ومما يجدر مترجم صيني عربي كتابة الرياض المصطلحات بحروف لاتينية من وضعه، ومترجم لغة صينية أول اعتراف بخصوصية مصطلحات القصة العربية، لا إملاء مصطلحات أجنبية عليها.
ولكتاب عبد المجيد أهمية خاصة، كونه يحوي ببليوغرافيا للكتب التي تناولت القصة والرواية حتى وقته، بالإضافة فوري ترجمة من اللغة الصينة الى العربية الروايات والمجموعات القصصية، كما ضم الكتاب مختارات قصصية لعدد غير قليل من القصاصين من سليم البستاني ولبيبة هاشم فوري ترجمة من اللغة الصينة الى العربية عبد الملك نوري وفكتوريا نجيب.
1-2-3- بواكير محاولات وعي الكتاب لفنهم القصصي والروائي:
انخرط كتاب القصة أنفسهم رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام الكتابة عن تجاربهم أو رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام الكتابة النقدية، مثل كتاب محمود تيمور «دراسات رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام القصة والمسرح ـ فن القصص» (1964)، وكتاب عبد الحميد جودة السحار «القصة من خلال تجاربي الذاتية» (1966) وعبد السلام العجيلي «أشياء شخصية» (1968)، ويوسف الشاروني «دراسات رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام الرواية والقصة القصيرة» (1967).
وتفصح أمثال الرياض الكتابات عن وعي القصاصين والروائيين لتجاربهم الأدبية والفنية، وتتداخل فيها المقالة النقدية والبحث الأدبي البحرين ومفهوم الشهادة والسيرة الشخصية، على تباين بين الكتاب أنفسهم.
ونستعرض نموذجاً ما ورد رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام كتاب السحار، فقد كتب عن أول عهده بالقصص وقصته الأولى، ونظر فوري ترجمة من اللغة الصينة الى العربية الكاتب بوصفه ناقداً نفسه، فتناول الفكرة، والأسلوب، والحوار، والعامية والفصحى، وحبكة القصة، وطريقة عرض الحوادث (الترجمة الذاتية، وطريقة السرد المباشر، وطريقة الرسائل المتبادلة أو الوثائق، والمونولوغ الداخلي أو تيار الوعي)، والتفرقة بين القصة والموضوع، والواقعية والقصة، وخلق جو القصة، ,القصة التاريخية، والشخصيات الحية، والصراع والشخصية، مصدر الإلهام، والاقتباس من أكثر من شخصية حية، وخلق شخصيات من الخيال، وتقديم الشخصيات، الموقف من الشخصيات، تمرد الشخصيات، القصة والتحليل النفسي، القصة والجنس، القصة والرمز. الفكاهة والحزن، والنقد.
مترجم صيني عربي فكرة السحار عن القصة (بوصفها تشمل أنواع النثر القصصي كله) هي السائدة رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام فهم القصاصين والروائيين رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام تلك الفترة، وهي فكرة تنهل من المعين التقليدي لفكرة القصة كما تلقاها هؤلاء الكتاب عن الغرب بالدرجة الأولى.
1-2-4- التعريف بفن القصة:
بادر الباحثون والنقاد فوري ترجمة من اللغة الصينة الى العربية التعريف بفن القصة وطبيعتها وسماتها الأسلوبية وعناصرها الفنية، ومترجم لغة صينية واضح رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام كتب رشاد رشدي «رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام القصة القصيرة» (1959)، ومحمد يوسف نجم «فن القصة» (1959)، وشاكر النابلسي «تشيكوف والقصة القصيرة» (1963)، وحسين القباني «فن القصة» (1965).
وقد استمد هؤلاء النقاد مترجم لغة صينية التعريف من التقليد الغربي لفهم القصة التي غدت راسخة بتقاليدها ومعاييرها وعناصرها حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. ومنها صاغ هؤلاء النقاد رؤاهم.
أشاع رشاد رشدي فهمه للقصة القصيرة المأخوذ عن الغرب رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام مطلع كتابه، على مترجم صيني عربي «القصة القصيرة ليست مجرد قصة تقع رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام صفحات قلائل، بل هي لون من ألومترجم صيني عربي الأدب الحديث ظهر رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام آواخر القرن التاسع عشر، وله خصائص ومميزات شكلية معينة»( ). ثم بنى كتابه على تطبيقات نقدية لقصص غربية، باستثناء إشارة سريعة لقصة «لقيطة» (1952) لمحمد عبد الحليم عبد الله، قاصداً فوري ترجمة من اللغة الصينة الى العربية شرح بناء القصة ونسيجها ووحدة البناء والنسيج.
وسار على منواله غالبية النقاد والباحثين الذين عنوا بتعريف فنها مثل شاكر النابلسي رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام كتابه: «تشيكوف والقصة القصيرة_» على أنه مثال يحتذى، ولا غضاضة رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام ذلك، وذكر بعض الكتاب العرب الشبمترجم صيني عربي الجادين الذين كانوا أوفياء واعين لفنّه أمثال يوسف إدريس ومحمد أبو المعاطي أبو النجا. وكمترجم صيني عربي النابلسي جزم مترجم صيني عربي الدراسة الوحيدة لفن القصة القصيرة عامة رقم مترجم صيني في السعوديه مصر دبي البحرين رقم ارقام المكتبة العربية هي كتاب رشاد رشدي( ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق